• الصفحة الرئيسيةخريطة الموقعRSS
  • الصفحة الرئيسية
  • سجل الزوار
  • وثيقة الموقع
  • اتصل بنا
English Alukah شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور سعد بن عبد الله الحميد
 
الدكتور سعد بن عبد الله الحميد  إشراف  الدكتور خالد بن عبد الرحمن الجريسي
  • الصفحة الرئيسية
  • موقع آفاق الشريعة
  • موقع ثقافة ومعرفة
  • موقع مجتمع وإصلاح
  • موقع حضارة الكلمة
  • موقع الاستشارات
  • موقع المسلمون في العالم
  • موقع المواقع الشخصية
  • موقع مكتبة الألوكة
  • موقع المكتبة الناطقة
  • موقع الإصدارات والمسابقات
  • موقع المترجمات
 كل الأقسام | أسرة   تربية   روافد   من ثمرات المواقع  
اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة اضغط على زر آخر الإضافات لغلق أو فتح النافذة
  •  
    حقوق الأولاد (1)
    د. أمير بن محمد المدري
  •  
    المحطة الحادية عشرة: المبادرة
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    تحليل محتوى المواقع الإلكترونية لحوادث انتشار ...
    عباس سبتي
  •  
    طلب طلاق وشكوى عجيبة
    الداعية عبدالعزيز بن صالح الكنهل
  •  
    المحطة العاشرة: مقومات الإيجابية
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    أنماط التعليم الإلكتروني من حيث التدرج في ...
    أبو مالك هيثم بن عبدالمنعم الغريب
  •  
    وصية امرأة لابنتها في زفافها
    الشيخ محمد جميل زينو
  •  
    المحطة التاسعة: العادات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    الشباب بين الطموح والواقع: كيف يواجه الجيل الجديد ...
    محمود مصطفى الحاج
  •  
    هبة فيها النجاة!
    أ. رضا الجنيدي
  •  
    بركة الزوج الصالح على الزوجة في رفع درجتها في ...
    فهد عبدالله محمد السعيدي
  •  
    تربية الأطفال في ضوء توجيهات سورة الحجرات
    محمد عباس محمد عرابي
  •  
    السلاسل الحقيقية لا ترى!
    أمين محمد عبدالرحمن
  •  
    تطوير العلاقات الإنسانية في الإسلام
    يوسف بن طه السعيد
  •  
    المحطة الثامنة: القرارات
    أسامة سيد محمد زكي
  •  
    التربية بالقدوة: النبي صلى الله عليه السلام
    محمد أبو عطية
شبكة الألوكة / مجتمع وإصلاح / تربية / التربية والتعليم
علامة باركود

اضطرابات الوحدة 3 "زيارة إلى قرية ونيس" بـ4 ب

اضطرابات الوحدة 3 "زيارة إلى قرية ونيس" بـ4 ب
فريد البيدق

مقالات متعلقة

تاريخ الإضافة: 27/12/2016 ميلادي - 27/3/1438 هجري

الزيارات: 6920

 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
النص الكامل  تكبير الخط الحجم الأصلي تصغير الخط
شارك وانشر

اضطراب مفهوم الشخصية الرئيسة والعناوين والقضايا المتضمنة

في موضوعي وحدة "زيارة إلى قرية ونيس" للرابع الابتدائي


(1)

في المقال السابق (تناقضات "القرية ملك للجميع" الفكرية والحضارية والواقعية)، أبنتُ عن تناقضات الموضوع الأول من الوحدة الثالثة في مقرر اللغة العربية للصف الرابع الابتدائي، التي توجب حذفَه، وهنا أتابع إيراد الاضطرابات في الموضوع الثاني التي توجب حذفه أيضًا؛ مما يوجب إضافة موضوعين بديلينِ، أو إضافة الموضوع الثالث في الوحدة - الذي هو نصٌّ شعري عنوانه "ما أحلى أجواء القرية!" - إلى وحدة سابقة، وإبقاء المقرر في وحدتين فقط.

 

وترتبط الاضطراباتُ الأولى في التناقض بين كلام الجدِّ وأحداث الموضوعين، وبين الفقرة الأولى وبقية الموضوع في "القرية المنتجة"، وبين وجود الفقرة الأولى في "القرية المنتجة"، بدلًا من وجودها في ذيل "القرية ملك للجميع".

 

كيف؟

يقول الجد سالم: "إن العمل القائم على التخطيط الجيد هو أساس النجاح في الحياة".

وهذا كلام صحيح، لكن إن تذكرتَ تخطيط الموضوع - الذي هو البناء الفني له - صدمك الأمر، وهالك أن المؤلِّفين الذين أجرَوا هذه الحكمة وهذه القيمة على لسان الجد سالم، قد هدموها في تخطيط البناء الفني للموضوع.

 

كيف؟

تركنا الموضوع الأول "القرية ملك للجميع"، والقرية تستعد لإجراء حملة نظافة الشوارع؛ كما قال ونيس آخر الموضوع: "سوف نلتقي غدًا بإذن الله لنضع معًا خُطَّة لحملة نظافة لشوارع القرية كلها، ثم نعرضها على العمدة لنأخذ رأيه فيها".

وهذه النهاية جعلتنا متأهِّبين لأن يكون عنوان الموضوع الآتي "القرية النظيفة"؛ كما تنص إستراتيجية "التوقع من خلال الموضوع"، لكننا نفاجأ بأن عنوان الموضوع قد أصبح "القرية المنتجة".

 

ونسأل: كيف حدث ذلك؟

ولن نجد إجابة، لا سيما أن هذا الموضوع قد بدأ بما بعدَ نهاية الموضوع السابق مما يعدُّ تكملة وبسطًا له.

 

كيف؟

قال ونيس في صدر هذا الموضوع: "ظلَّتِ القرية طوال الأسابيع الثلاثة الماضية منشغلةً في تنتفيذ حملة نظافة الشوارع، ولا أستطيع أن أصف لكم جمال شوارع قريتنا الآن".

هكذا يتسق البَدْء ونهاية الموضوع الأول؛ مما يجعل البناء الفني بناءً فنيًّا متسقًا.

 

ثم تجد ونيسًا يتابع قائلًا: "في مساء الأمس ذهبت برفقة أصدقائي إلى قصر الثقافة، فوجدت الجد جالسًا يقرأ في صحيفة، ألقينا عليه السلام وتحلقنا حوله"، فيزداد توقعك أنهم سيتحدثون عن موافقة العمدة، وصعوبات تنفيذ حملة النظافة، وتكلفتها، ونتائجها، و...، إلخ، فهل فعلوا ذلك؟

لا.

 

ماذا فعلوا؟

لقد أراد المؤلفون مفاجأتك بالآتي على لسان ونيس: "لقد نجح هؤلاء الشباب يا جدي سالم في تنشيط حركة البيع في سوق القرية الأسبوعي عندما عرضوا ما تنتجه الأسر المنتجة في السوق".

 

ماذا؟

أي شباب؟ وأي أسر منتجة؟ وأي سوق؟ وأي تنشيط؟

أين ورد ما يتصل بذلك؟ أهذا هو التخطيط الحدثي لتطوير الموضوع؟ أم هو التخطيط لمفاجأة القارئ بتفكيك الموضوع؟

ولن يجعلك ذلك الاضطراب المتكرر تنتبه إلى الخطأ اللُّغوي في قول ونيس: "في مساء الأمس".

 

ما الخطأ في ذلك؟

يقول كتاب "أخطاء اللغة العربية المعاصرة":

(يقول النحاة: أَمْسِ إذا عُرِّفَتْ نُكِّرتْ، وإذا نُكِّرت عُرِّفَتْ، ومعنى هذا أنك إذا أردتَ اليوم الذي قبل يومِك قلت: "أَمْسِ" بالتنكير، وإذا أردت أي يوم مضى قلت: الأمسِ، قال الله تعالى: ﴿ فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْأَمْسِ ﴾ [يونس: 24]).

 

ثم يظل الموضوع ماضيًا في الإنتاج وتطوير فكرة الشباب، باقتراحات الجد سالم وإضافات الأصدقاء؛ مما يجعل الفِقْرة الأولى تصطدم وبقيةَ الموضوع، وكان منع ذلك الاصطدام سهلًا ميسورًا.

 

كيف؟

كان الحل الذي يرفع هذا التناقض نقل هذه الفقرة إلى ذيلِ الموضوع السابق؛ فيكون كل موضوع مستقلًّا بقيمةٍ وفكرة؛ الأول بالنظافة، والآخر بالإنتاج.

لو حدث ذلك لَمَا كان هناك ذلك التفكُّك والاصطدام والتناقض، ولكان العنوان صحيحًا دالًّا على مضمونه، لكنه لم يحدث.

 

(2)

وإن تركت هذا التناقض ورحتَ تُراقب الاقتراحات، وراقبت قبلها الأحداث - هالَكَ زمرةُ الاضطرابات الثانية، المتمثِّلة في أن يكون عنوان الوحدة "زيارة إلى قرية ونيس"، بدلًا من "زيارة إلى قرية الجد سالم"، أو "زيارة إلى قرية الأصدقاء" أو "زيارة إلى قرية الشباب"، وفي جعل مريم تتكلم آخر سطر من دون داعٍ.

 

لِمَ؟

لأن هذا العنوان سيشعرك أن ونيسًا شخصية محورية، مؤثرة، قائدة، تطرح الفِكَر - بكسر الفاء وفتح الحاء - وتتابع التنفيذ، وتؤثر فيما حولها ومن حولها، لكنك إن رأيت الحوار والفِكَر - بكسر الفاء وفتح الحاء - المحرِّكة لنمو الأحداث لن تجد لـ"ونيس" شيئًا ذا جدوى، بل ستجد الفِكَر - بكسر الفاء وفتح الحاء - كلها تأتي من الآخرين.

 

كيف؟

رأينا في المقال السابق (تناقضات "القرية ملك للجميع" الفكرية والحضارية والواقعية) كيف أثار زاهر إشكالاتِ القرية، وكيف اقترح شاكر فكرةَ حماية البيئة من التلوث، وكيف طوَّر الجد سالم هذه الفكرة بأن وضع لها الإطار القانوني التنفيذي بقوله: (إنها فكره رائعة، وعلينا أن نعمل معًا لإنشاء جمعية "أصدقاء البيئة").

وانحصر ونيس في تخفيف المسؤولية عن الدولة وفي عرض الفكرة على العمدة.

 

وفي هذا الموضوع "القرية المنتجة" نجد شاكرًا يُطوِّر فكرة الأسرة المنتجة، ويفتح لها سوقًا آخر بقوله: "وأنا أقترح أن يمتدَّ بيع هذه المنتجات إلى المعارض التي تقام في المحافظة أو في القرى المجاورة".

 

ويكمل زاهر الأمر بقوله: "هذه فكرة جيدة، وما رأيكم لو أننا عرضنا أنشطة ترويحية وتثقيفية في يوم السوق؟".

ويتمم الجد سالم الأمر قائلًا: "وعليكم توزيع مطبوعات ونشرات للإعلان عن هذه الأنشطة".

 

أما ونيس، فلم يفعل إلا أن قال تعقيبًا على زاهر: "أحسنت يا زاهر، ويمكننا الاستفادة من الأعياد وأوقات جَنْي المحاصيل الزراعية وشهور الإجازات في إقامة هذه الأسواق والمعارض".

 

وليته أحسن التعبير عندما تكلم بل قال: "شهور الإجازات"، ولا توجد إجازات تمتدُّ شهورًا، بل هي إجازة واحدة هي إجازة الصيف للمدارس، فمِن أين أتى ونيس الشاب الذكي بهذه الإجازات التي تمتدُّ شهورًا؟!

 

هكذا رأينا كيف أن ونيسًا لم يكن يصلح شخصية رئيسة للعمل الممتد على موضوعين، بل رأينا الجميع شخصيات رئيسة، وعلى رأسهم الجد سالم، الذي يبدو من طبيعة اقتراحاتِه المتميزة البنَّاءة في "القرية المنتجة" أنه كان موظفًا في المدينة، وجاء إلى القرية مسقط رأسه بعد أن بلغ سنَّ ترك الوظيفة، ويأتي بعده الباقون في الموضوعين، ويكون ونيس آخرهم؛ إذ لم يكن له من الأمر إلا الصفات التقريرية التي أضفاها عليه المؤلِّفون في صدر الموضوع الأول "القرية ملك للجميع": (ونيس شاب نشيط ذكي يعمل مدرسًا في إحدى القرى التى نشأ بها، ونيس يحب قريته وأهلها، وهو يباهي بها دائمًا أمام أصحابه زاهر وبهاء وشاكر، وأمام أخته هدى وصديقتها مريم).

 

ما نتيجة ذلك؟

نتيجته وجوب محو هذا الاضطراب العنواني بجعل عنوان الوحدة: "زيارة إلى قرية الجد سالم، أو زيارة إلى قرية الأصدقاء".

 

(3)

ثم تجد في السطر الأخير مريم تتكلم قائلة: "نعم يا جدي، سنشارك أنا وهدى في كتابة هذه المطبوعات، كما سنعلن عن أنشطة السوق".

 

ولا أدري لِمَ جاء هذا السطر على لسان مريم التي لم يكن لها وجود في الموضوعين إلا ذكر اسمها في صدر الموضوع الأول بعد هدى: (... وهو يباهي بها دائمًا أمام أصحابه زاهر وبهاء وشاكر، وأمام أخته هدى وصديقتها مريم).

لا أدري ذلك إلا إن كان السبب هو الجنسوية التربوية.

 

ما الجنسوية؟

الجنسوية: لغةً مصدرٌ صناعي مكون من: الجنس بمعنى النوع (الذكر والأنثى) + واو فارقة بين كلمة الجنسية المعهودة الدالة على اسم الدولة التي ينتمي إليها المواطن، وبين هذه الكلمة المخترعة للدلالة على المعنى الذي سيذكر لاحقًا + اللاحقة الصرفية للمصدر الصناعي التي هي ياء النسب المشددة، والتاء التي تحول الكلمة من وصف بعد وجود ياء النسب إلى اسم.

 

هذا عنها في اللغة صرفًا، فماذا عنها اصطلاحًا؟

يقول عنها الدكتور حسن شحاتة في كتابه "أساسيات التدريس الفعال" ص 196 - 197:

(قامت اليونسكو بسلسلة من الدراسات من أجل استخلاص فكرة عامة عن التمييز الجنسوي في الكتب المدرسية وأدب الأطفال في المرحلتين الابتدائية والإعدادية في النرويج، وفرنسا، وأوكرانيا، وأوروبا، والباسفيك، وبعض الدول العربية، وقد اعتمدتْ هذه الدراسات على لائحة بالنماذج الجنسوية تتضمن: المحتوى ويشمل النصوص والصور، والنماذج وتشمل الأدوار العائلية والمدرسية، والصفات الشخصية، وأدوارًا في العمل، وتوصَّلت هذه الدراسات إلى وجود الكثير من الأنماط الجنسوية في الكتب المدرسية؛ فقد انتهت الدراسة العربية إلى أن هناك نظرة تقليدية عامة نحو المرأة حيث تستمد النساء مكانتهن من الزواج والأمومة.

 

وقام قسم المساواة في فرص التعليم أمام الفتيات والنساء التابع لمنظمة اليونسكو في سنة 1981م - وأظن (فريد) أن هذا القسم قسم المساواة في فرص التعليم أمام الفتيات والنساء التابع لمنظمة اليونسكو، هو الداعم لإنشاء وحدة تكافؤ الفرص في وزارة التربية والتعليم المصرية 2012م - بتحليل 79 كتابًا للقراءة من مجموعة الكتب المدرسية العربية... شمِلتْ كتب القراءة في المرحلتين الابتدائية والمتوسطة في كل من لبنان، ومصر، وتونس، والعربية السعودية، واليمن، وقطر، والكويت، وقد اقتصر التحليل على الأدوار النسائية، والهُوِيَّة، وصفات الأدوار النسائية، ووظائف النساء، ولم يمتدَّ التحليل إلى الجوانب اللُّغوية أو الرسوم الإيضاحية).

 

وقام هو بأبحاث استعرض فيها المناهج وحللها ليرى أتغلب المرأة الذكور في أسماء الإشارة والضمائر والأسماء الموصولة والأعلام و... أم لا؟

 

(4)

هذان هما الموضوعان اللذان ضمنهما المؤلفون القضايا الآتية: "المهارات الحياتية، والتربية من أجل المواطنة، واحترام العمل وجودة الإنتاج، وحسن استخدام الموارد وتنميتها، وحقوق الإنسان، والوعي القانوني: الحقوق والواجبات، والبيئة: حمايتها وتجميلها، وحقوق الطفل".

 

وأسأل:

أين هذه القضايا في خضم هذه الاضطرابات والتناقضات؟

أين احترام العمل، وهما ينسبان الوحدة إلى ونيس الذي لم يفعل شيئًا، وغيرُه أحقُّ بنسبة الوحدة إليه؟

أين جودة الإنتاج والموضوعُ مهلهل الأجزاء غير متَّحِدِها؟

 

أين التربية من أجل المواطنة؟

أتكون بهذا الشيء الصوري الذي قُدِّمت فيه هدى على مريم في موضوع "القرية ملك للجميع"، وجعل مريم تتكلم في ذيل موضوع "القرية المنتجة" واسم هدى يأتي ضمن كلامها؟

لن تجد إجاباتٍ ما دام الأمر باقيًا على هذه الهيئة، وسيحلُّ كل هذا بحذفهما أو تغييرهما تغييرًا جوهريًّا، فهل سيحدث؟

آمل وأرجو، بل أدعو!





 حفظ بصيغة PDFنسخة ملائمة للطباعة أرسل إلى صديق تعليقات الزوارأضف تعليقكمتابعة التعليقات
شارك وانشر

مقالات ذات صلة

  • تناقضات موضوع "القرية ملك للجميع"

مختارات من الشبكة

  • اضطرابات النطق والكلام ماهيتها وأسبابها وسبل علاجها(مقالة - مجتمع وإصلاح)
  • زيمبابوي: اضطرابات أمنية في العاصمة هراري تمنع المسلمين من أداء صلاة الجمعة(مقالة - المسلمون في العالم)
  • كينيا: اضطرابات عقب مقتل داعية مسلم(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اضطرابات وقلق بعد التوقف عن الإدمان(استشارة - الاستشارات)
  • سريلانكا: قلق من اضطرابات إسلامية بوذية عقب مباراة مع باكستان(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اضطرابات نفسية، من أنا؟(استشارة - موقع الشيخ خالد بن عبدالمنعم الرفاعي)
  • زوجي لديه اضطرابات ذهنية، فكيف أعينه؟(استشارة - الاستشارات)
  • بريطانيا: اضطرابات ومصادمات بين مؤيدي ومعارضي التواجد الإسلامي(مقالة - المسلمون في العالم)
  • اضطرابات وقلاقل بين الشرطة الهندية ومسلمي كشمير(مقالة - المسلمون في العالم)
  • مشكلات الشعر.. الأسباب والعلاج(مقالة - مجتمع وإصلاح)

 



أضف تعليقك:
الاسم  
البريد الإلكتروني (لن يتم عرضه للزوار)
الدولة
عنوان التعليق
نص التعليق

رجاء، اكتب كلمة : تعليق في المربع التالي

مرحباً بالضيف
الألوكة تقترب منك أكثر!
سجل الآن في شبكة الألوكة للتمتع بخدمات مميزة.
*

*

نسيت كلمة المرور؟
 
تعرّف أكثر على مزايا العضوية وتذكر أن جميع خدماتنا المميزة مجانية! سجل الآن.
شارك معنا
في نشر مشاركتك
في نشر الألوكة
سجل بريدك
  • بنر
  • بنر
كُتَّاب الألوكة
  • يوم مفتوح للمسجد يعرف سكان هارتلبول بالإسلام والمسلمين
  • بمشاركة 75 متسابقة.. اختتام الدورة السادسة لمسابقة القرآن في يوتازينسكي
  • مسجد يطلق مبادرة تنظيف شهرية بمدينة برادفورد
  • الدورة الخامسة من برنامج "القيادة الشبابية" لتأهيل مستقبل الغد في البوسنة
  • "نور العلم" تجمع شباب تتارستان في مسابقة للمعرفة الإسلامية
  • أكثر من 60 مسجدا يشاركون في حملة خيرية وإنسانية في مقاطعة يوركشاير
  • مؤتمرا طبيا إسلاميا بارزا يرسخ رسالة الإيمان والعطاء في أستراليا
  • تكريم أوائل المسابقة الثانية عشرة للتربية الإسلامية في البوسنة والهرسك

  • بنر
  • بنر

تابعونا على
 
حقوق النشر محفوظة © 1446هـ / 2025م لموقع الألوكة
آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 14/11/1446هـ - الساعة: 17:59
أضف محرك بحث الألوكة إلى متصفح الويب